عمرو دياب، ولقبه الهضبة هو من مواليد 11 أكتوبر 1961 وهو مغني، وملحن، وممثل شاطر لم يعتمد على الفن فقط فى تكوين ثروته ، بل أستطاع أن يخترق عالم البيزنس سواء حطوط انتاج ملابس بأسمه أو برفان أو الأسثمار فى مجال المطاعم والفنادق ليس فى مصر فقط بل فى عدة عواصم أخرى وبالشراكة مع مجموعة من رجال الأعمال.
وفى عام 2020 تم أدراج أسمه على لائحة أغنى أثرياء العرب، حيث تشير الأرقام وقتها الى أن ثروة دياب بلغت الـ 45 مليون دولار، وذلك من خلال بيع أكثر من 50 ألبوماً غنائياً خلال مشواره الفني الذي بدأه في عام 1983.
وبعدها أستطاع دياب أن يقتحم عالم البيزنس ، ويشار إلى أن عمرو دياب بدأت رحلته في عالم البيزنس، عام 2016، عقب الكشف عن تأسيس شركة “ناي فور ميديا”، التي بدأت نشاطها بتولي تنظيم الحفل الذي أحياه بمناسبة رأس السنة.
وفى الساعات القليلة الماضية ظهر عمرو دياب بأطلالة جديدة وثرية ومكلفة جدا حيث أثاردياب، جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، بسبب تلك الإطلالته وظهرمن خلالها وهو يرتدى ساعة من ماركة “باتيك فيليب”، صُنع سوارها من الذهب الوردي عيار 18، ورُصّعت بالعديد من الأحجار الكريمة التي تخطّت الـ30 حجراً ، وتنتمي تلك الساعة إلى موديل 5990/1R ويبلغ ثمنها 350 ألف دولار أي ما يعادل 11 مليون جنيه.
ومع الساعة اختار عمرو دياب قميصًا شفافًا أبيض اللون مواكبةً لموضة الأزياء الرجالي 2023، من خامة الكورشيه من العلامة التجارية All Saints، المفضلة لديه،و يصل سعره إلى 150 دولاراً، أي ما يعادل 4635 جنيهاً مصرياً.
وجاءت إطلالة عمرو دياب على هامش احتفاله بافتتاح مشروعه الجديد، المتمثّل في فندق في الساحل الشمالي وآخر في دبي، وفروع أخرى في مدن مختلفة ، وذلك بحضور وجوه فنية ورجال أعمال منهم أبو هشيمة.
وليس عمرو دياب وحده منفردا بأستعراض ثرائه بل سبقه العديد من النجوم المصريين والعرب ومنهم النجم محمد رمضان من خلال سياراته الفارهة وطائرته الخاصة ودولاراته ، أما المطربة أحلام فحدث ولا حرج ، فهى من فتحت الباب حيث استفزت جمهورها كثيراُ بكمية الذهب والمجوهرات والأحجار الكريمة التي تمتلكها وبطائرتها الخاصة!
وقدعبّر كثيرون من رواد التواصل الأجتماعى عن غضبهم من تفاخر بعض النجوم بأموالهم مقابل معاناة الفقراء وأزمة الاقتصادية الخانقة للبلاد ، وأضاف الناس على حساباتهم الشخصية أسماء للعديد من أثرياء العالم ينفقون أموالهم فى مساعدة الفقراء ، وضربوا مثلا بأثرياء تبرعوا بجزء من ثرواتهم للفقراء، منهم مارك زوكربيرغ، الذي أعلن التخلي عن 99% من ثروته البالغة نحو 45 مليار دولار لصالح مؤسسة خيرية ، والشيخ سليمان بن عبدالعزيز الراجحي، الشهير بـ"الملياردير الحمال"، مؤسس مصرف الراجحي، أحد أكبر المصارف الإسلامية في العالم، وقرر التخلي عن نصف ثروته للجمعيات الخيرية
