وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية إن النداء هو جزء من نحو 4 مليارات دولار تحتاجها الأمم المتحدة وشركاؤها لدعم الاحتياجات الأساسية لملايين الأشخاص. 

وقال المكتب إن نطاق هذه الاستجابة والعوائق التشغيلية، يفوق ما شهده العاملون في المجال الإنساني من قبل في الأرض الفلسطينية المحتلة وسياقات أخرى. وأضاف أن الرؤية التي يضعها هذا النداء الإنساني تتطلب إحداث تغييرات مهمة في بيئة العمل.

وشددوا على ضرورة ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستدام لجميع المحتاجين في أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وفتح مزيد من نقاط الوصول وطرق الإمدادات البرية إلى غزة، بما في ذلك إلى شمال القطاع.