زلاف ليبيا للنفط والغاز، التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط، في بيان إن المشروع سيُنفذ على مرحلتين لكنها لم تعلن جدولا زمنيا للأعمال.

وقالت المؤسسة الوطنية للنفط في وقت سابق إن مصفاة الجنوب ستنتج غاز الطهي ووقود طائرات ومنتجات أخرى بينها 1.4 مليون لتر من البنزين يوميا و 1.1 مليون لتر من الديزل يوميا.

وتسعى ليبيا لإعادة الاستثمار الأجنبي إلى قطاع الطاقة بعد عامين ونصف من السلام النسبي بعد سنوات من الصراع.

وتأمل في الاستفادة من زيادة الطلب على نفطها وغازها في أعقاب مخاوف الإمدادات في أوروبا الناجمة عن الحرب في أوكرانيا.

ووافقت الحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها الشهر الماضي على المضي قدما في مشروع للغاز البحري بالتعاون مع شركة إيني الإيطالية.

ولكن ما زال الوضع السياسي هشا على الرغم من وجود خطة لإجراء انتخابات عامة. وحتى منذ وقف إطلاق النار في أكتوبر 2020، الذي أنهى آخر جولة قتال كبيرة، أوقفت الفصائل المسلحة مرارا إنتاج النفط.

" id="firstBodyDiv">

وأضافت شركة زلاف ليبيا للنفط والغاز، التابعة للمؤسسة الوطنية للنفط، في بيان إن المشروع سيُنفذ على مرحلتين لكنها لم تعلن جدولا زمنيا للأعمال.

وقالت المؤسسة الوطنية للنفط في وقت سابق إن مصفاة الجنوب ستنتج غاز الطهي ووقود طائرات ومنتجات أخرى بينها 1.4 مليون لتر من البنزين يوميا و 1.1 مليون لتر من الديزل يوميا.

وتسعى ليبيا لإعادة الاستثمار الأجنبي إلى قطاع الطاقة بعد عامين ونصف من السلام النسبي بعد سنوات من الصراع.

وتأمل في الاستفادة من زيادة الطلب على نفطها وغازها في أعقاب مخاوف الإمدادات في أوروبا الناجمة عن الحرب في أوكرانيا.

ووافقت الحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها الشهر الماضي على المضي قدما في مشروع للغاز البحري بالتعاون مع شركة إيني الإيطالية.

ولكن ما زال الوضع السياسي هشا على الرغم من وجود خطة لإجراء انتخابات عامة. وحتى منذ وقف إطلاق النار في أكتوبر 2020، الذي أنهى آخر جولة قتال كبيرة، أوقفت الفصائل المسلحة مرارا إنتاج النفط.