أدى الموقف الذي يمر به النجم الدولي البرتغالي جواو فيليكس في ناديه الحالي أتلتيكو مدريد الإسباني إلى حدوث تطورات حاسمة في مستقبله، خاصة أنه ذهب إلى الخلفية فيما يتعلق بخطط المدير الفني الأرجنتيني دييجو سيميوني.
ونتيجة لذلك فقد أشعلت حاشية لاعب كرة القدم البرتغالي حلقة من الشائعات حول اهتمام الفرق الأوروبية الكبيرة بالانضمام إلى جواو فيليكس، خاصة الثلاثي الآتي: بايرن ميونيخ وباريس سان جيرمان ومانشستر يونايتد.
وقام مسؤولي مانشستر يونايتد بإخراج أنفسهم من حلقة الأندية المهمتمة بالتعاقد مع جواو فيليكس، خاصة بعد أن تم ربط المدير الفني الهولندي إريك تين هاج بالتعاقد مع مهاجم مميز في الميركاتو الشتوي القادم، لكي يكون خليفة للمهاجم المخضرم كريستيانو رونالدو، الذي سيفتح الباب أمامه للرحيل في يناير.
ونتيجة لذلك، فقد ظهرت ثلاثة أسماء تم تسجيلها بالفعل في قائمة النادي الإنجليزي لتعزيز الخط الأمامي للفريق الاول، سواء في السوق الشتوي أو في الصيفي، وأحدهم هو نجم أتلتيكو مدريد السابق ولاعب أولمبيك ليون الحالي، موسى ديمبيلي، والذي ينتهي عقده في يونيو القادم، بينما تمثل الاثنان الآخران في جوناثان ديفيد لاعب ليل، وأخيرًا باتريك شيك مهاجم باير ليفركوزن.
