أثارت الإعلامية مي حلمي الجدل من جديد حول زواجها مرة ثانية بعد انفصالها عن الفنان محمد رشاد وتساءل الجمهور على منصات التواصل الاجتماعي عن قرب دخولها القفص الذهبي وذلك بعد نشرها استوري عبر صفحتها الشخصية على انستجرام كتبت فيه " نبدأ العد " مع اضافة صورة عروسة وقلب.
وظن الجمهور أنه اعلان مي عن قرب زواجها من الشخص الذي رفضت الإفصاح عن هويته فقد كانت أعلنت منذ فترة عن قرب زواجها حيث كتبت عبر صفحتها الشخصية على الانستجرام:" يا رب أشوف كل الناس فرحانة أدى .. مش عاوزاكم تزعلوا مني عشان مش هقدر ارد على أي أسئلة بخصوص اللي جاي أو هو مين وإزاي وفين".
وتابعت:" يكفي أنني شاركتكم فرحتي من قلبي، ولكن اتعلمت داري على شمعتك تقيد، بس أوعدكم أول ما يجي الوقت المناسب هتفرحوا" كما اكتفت بنشر صورة وهي ممكسة بيده دون توضيح لهويته لينتشر بعدها العديد من التكهنات حول هوية زوجها المستقبلي.
ليظن الجمهور مرة أنه مطرب المهرجانات حسن شاكوش بعد انتشار صورة لهم في أحد المطاعم وهم ممسكين بأيدي بعضهم البعض لتنفي بعدها ارتباطهم مؤكدة أنه مجرد عشاء بعد تصوير اعلان جمعهما.
لتنتشر بعدها صورة أخرى مع الفنان تامر شلتوت وهم على متن طائرة ليظن الجمهور أنه العريس المنتظر لتنفي الخبر مؤكدة أنها مجرد صدفة جمعتهما على متن الطائرة.
وكانت الإعلامية مي حلمي قد تم منعها مؤخرا من الظهور الإعلامي وتحويلها إلى التحقيق مع وقف برنامجها لما بدر منها تجاه أحد ضيوف البرنامج والتعامل معه بما يخالف الأصول والأكواد الإعلامية وميثاق الشرف الإعلامي.
