نشرت وزارة البيئة إنفوجراف يوضح تأثير التغيرات المناخية على النظم الإيكولوجية في مصر وذلك تزامنا مع الاحتفال بيوم البيئة الوطني لعام ٢٠٢٣ تحت شعار "الطريق لما بعد (Cop27)"
١-النظم البحرية والساحلية في مصر
٢- ارتفاع مستوى سطح البحر
٣- الفيضانات البحرية والعواصف الساحلية
٤- يشكل تهديد مباشر لمواقع تعشيش السلاحف
٥- ابيضاض الشعاب المرجانية في البحر الأحمر
٦-بحيرة البرلس : سيزداد عمق مياه البحيرة نتيجة ارتفاع سطح البحر وستكون أكثر دفنا وملوحة
٧- بحيرة ناصر : زيادة معدل التبخر وتقليل سطحها تناقص إمدادات المغذيات والتسبب في انخفاض العوالق الدقيقة
٨- الأراضي الرطبة والمياه الداخلية
٩- سيؤثر على المخزون السمكي بالبحيرات
١٠- النظم البيئة الجبلية
١١- انخفاض الغطاء النباتي
١٢-تدهور إنتاجية التربة على النظم البيئة الجبلية
١٣- اختفاء الكائنات الحية التي تعيش على قمم جبل سانت كاترين
١٤- تعرض عدد من الأنواع النباتية بمحمية سانت كاترين للانقراض بسرعة كبيرة
١٥- دور النظم الايكولوجية في التصدي لتأثيرات التغيرات المناخية
١٦- قدرة غابات المانجروف في مصر على عزل وتخزين الكربون ٣١٠٧ - ٠.٥ ميجا جرام كربون سنويا
١٧ -قدرة بحيرة البرلس في اختزال الكربون من الغلاف الجوي وتخزينه داخل البحيرة بكميات وصلت إلى حوالي ٤.٧ مليون طن
١٨- قدرة الأراضي الزراعية على عزل وتخزين الكربون من ٦٢ - ٣٥٢ جم كربون لكل متر مربع سنويا .
يذكر أن يوم البيئة الوطني هو مناسبة وطنية تهدف إلى رفع الوعي بالقضايا والتحديات البيئية، وتشجيع المواطنين على تبني سلوكيات إيجابية تجاه البيئة ومواجهة التحديات البيئية الوطنية وصون الموارد الطبيعية من أجل الأجيال القادمة، وتعد هذه المناسبة مثالا واضحا لتزايد الاهتمام على المستوى الرسمي والوطني في مصر بقضايا البيئة وتأكيدا لدور المجتمع المدني في إبراز جهوده في المحافظة على البيئة وتنميتها، وذلك بعد موافقة دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي على اعتماد يوم ٢٧ من يناير من كل عام للاحتفال بيوم البيئة الوطنى في مصر اعتبارا من عام ٢٠٢٠، حيث تم اختيار يوم ٢٧ يناير تخليدا لليوم الذي صدر فيه أول قانون لحماية البيئة في مصر وهو قانون رقم ٤ لسنة ١٩٩٤، كما أنه يمثل شراكة حقيقية بين وزارة البيئة والمجتمع المدني ويتم الاحتفال فيه بجهود مجموعة من المواطنين الحريصين على الحفاظ على البيئة المصرية والنهوض بها.