أثني حزب الحرية المصري، على دور رجال وزارة الداخلية، واصطياد العناصر الإرهابية، بعد التسريب الصوتي الكاذب للإرهابي عبد الله الشريف، متقدما بخالص الشكر والتقدير على جهودهم المتواصلة فى حماية الوطن ونشر الأمن والسلام.
وأكد الحزب، أن يقظة رجال الأمن فى التصدي لمخططات الجماعة الإرهابية التى تحاول النيل من مقدرات الوطن، عن طريق نشر أكاذيب تهدف لبث التفرقة بين صفوف أبناء الشعب المصري، أو من خلال استغلال مجموعة من الإرهابين من أجل تنفيذ مخططاتهم، يأتي من أجل إفساد فرحة المصريين بالنهضة التنموية والاجتماعية التي تشهدها البلاد، مضيفا أن رجال الداخلية يوجهون ضربة جديدة موجعة لأعداء الوطن.
وأضاف الحزب، أن سرعة تحرك رجال الداخلية يؤكد على قوة ومتانة الدولة المصرية وترسيخ لدولة القانون، مشيدا بالشفافية التي تعاملت بها الوزارة و إطلاع الرأي العام على حقيقة التسريبات المفبركة وتقديم الجناة للمحاكمة، هو ما يؤكد على ترسيخ دولة القانون,
