ليت الزمان يعود يومًا... ذكريات نجوم الفن مع أول يوم دراسة

 ذكريات النجوم مع أول أيام الدراسة
ذكريات النجوم مع أول أيام الدراسة

مع بداية العام الدراسي من كل عام، يتذكر نجوم الفن طفولتهم، وكيف كان يمر أول يوم دراسى، وشقاوتهم والمقالب التي كانوا يفعلونها في زملائهم، ولعل أول أيام الدراسة هو أكثر الأيام تعلقاً بالذاكرة

بدايتنا مع الفنان أشرف عبدالباقى، قال إنه  كان يشعر بكبت حريته في المدرسة، "كنت لابد أن ارتدي ملابس معينة وأحمل الشنطة فوق ضهري وأستيقظ الساعة السادسة صباحاً من تحت اللحاف الدافئ في عز البرد"
كما يقول عن ملابس المدرسة :"كانت الملابس يتم تفصيلها في المنازل البنطلون والقميص بلون واحد، ولو واحد لياقة القميص بتاعته ملوحة يبقي تفصيل أمه خايب، ولما يكون اللياقة ومضبوطة ومكوية تبقى أمه شاطرة" .

 

اما الفنانة هنا الزاهد، عن ذكريات لا تنساها: فاكرة أول يوم مدرسة صحيت بدرى جدا قبل ماما، وكنت فرحانة جدا، ولبست لبس المدرسة بسرعة لدرجة إنى لبسته غلط، كنت حاسة إنى رايحة فسحة، على عكس أختى كانت رافضة تدخل الفصل.

 

ويتذكر الفنان باسم سمرة، لحظات أول يوم دراسة: "كنت طفلا مختلفا لأنى لم أكن أخاف من المدرسة، واعتبرتها فسحة ومتنفسا للخروج، وظللت هكذا كل عام، كنت أنتظر لحظة الخروج من البيت للذهاب للمدرسة"، وتحدث ايضا عن ذكري لن ينساها : كان فيه واحد صاحبنا أبوه فاتح محل سوبر ماركت، فكنا ناخد الساندويتشات منه من غير ما يعرف ولما ييجى يدور مش بيلاقيها، وطبعا نكون إحنا قضينا عليها وأكلناها.

 

بينما يتذكر رامي جمال أول يوم دراسي على وجه التحديد في مدرسته بالمنصورة، موضحا أن الأمر معه يبدأ قبل الدراسة بيومين فيحضر الملابس كأنها ملابس العيد وينيمها بجواره على السرير لمدة يومين، قائلا: "لبس المدرسة كان أهم مني وبنيمه على السرير من قبلها بيومين من الفرحة".

ترشيحاتنا