امانى عبدالله تكتب.. النصر لفلسطين

امانى عبدالله
امانى عبدالله

قالوا ستهزم فلسطين لامحالة
واقول بكل يقين النصر لفلسطين  النصر لفلسطين حقيقة ليس فيها استحالة
ياسادة هل رأيتم كيف هزم الجمع القليل الجمع الكثير ...ياسادة هل ايقنتم حقا ...معني لايعلم جنود ربك الاهو ...هل رأيتم كيف أن الغراب يسقط طائرة مسيرة ....نعم حدث وبامكانكم جميعا أن تشاهدوه عبر وسائل التواصل بكل سهولة 
ياسادة ...اذا اجتمع الأنس والجن علي دك شعبا ابي ...اراد الله له البقاء 
فلن يتمكن منهم احد ..فجنود ربك لايعلمها الا هو...يا سادة لماذا تستهينون بالدعاء ...علي الصهاينة الاثمين ..فبدعائكم يرسل الله ملائكته وجنوده  الي الشعب الأعزل الأبي..فكثفوا الدعاء ...اذا عجزت أيديكم..
عن ردع الاثمين ..
وما رميت إذ رميت ولكن الله رمي 
فاللهم أسقط علي أعدائك كسفا من السماء ...واللهم رد كيدهم الي نحورهم باسمك الاعظم ياجبار 
ياسادة ماذا تنتظرون...هل تنتظرون قرارات مجلس الأمن والمنظمات الدولية ..فالحكاية بكل بساطة فلسطين عربية ...فماذا اذا تنتظرون ..فالقوانين والمواثيق ...وضعها الأقوياء...لحماية مصالحهم ..الدنيوية..وإن لم نكن اقوياء ..ستبتلعنا القوانين والمواثيق الأممية....ياسادة ...هل تخشون الحرب والشهادة... هل تخشون فقد الأبناء والحبيب ام تخافون فقد توفير رغيف خبز ...وحفنة شعير
ياسادة ...إنها الشهادة الشهادة ...وفي الشهادة حياة وخلود
ياسادة ..شئتم ام ابيتم  فالنصر.. لفلسطين ..ومن ينصره الله فلاغالب له

 
 

ترشيحاتنا