التعاون الإسلامي توقع اتفاقاً مع بوركينا فاسو لتنفيذ مشروع تمكين المرأة في أماكن النزوح واللجوء ،

صورة من الحدث
صورة من الحدث

وقعت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي اتفاقاً مع حكومة بوركينا فاسو لتنفيذ مشروع تمكين المرأة ورعاية الطفل في أماكن النزوح واللجوء ، وذلك في ختام أعمال الزيارة الميدانية التي بدأها وفد الأمانة العامة وصندوق التضامن الإسلامي ومكتب بعثة المنظمة في النيجر ، لأماكن اللجوء والنزوح في بوركينا فاسو، في إطار متابعة تنفيذ مشروع تمكين المرأة ورعاية الأطفال فاقدي الرعاية الأبوية في أماكن النزوح واللجوء في بوركينا فاسو، والذي أقره المؤتمر الوزاري الثامن للمرأة المنعقد في يوليو 2021 بالقاهرة.

تجدر الإشارة إلى أن وفد الأمانة العامة وصندوق التضامن الاسلامي ومكتب بعثة المنظمة في النيجر الذي زار مخيمات النازحين في بوركينا فاسو كان قد التقى أوليفيا رومبا، وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوكينابيين في الخارج وكبار المسؤولين في وزارة الخارجية،  وناندي سومي ديالو وزيرة التضامن الوطني، والعمل الإنساني، والمصالحة الوطنية والمرأة والأسرة واللتين رحبتا بمبادرة الأمانة العامة في تنفيذ هذا المشروع وأكدتا استعداد وزارتيهما والجهات المعنية في بوركينا فاسو في التعاون مع الأمانة العامة من أجل تذليل كافة العقبات من أجل نجاح تنفيذ المشروع.

من جانبها، عبرت الدكتورة أمينة الحجري لحكومة بوركينا فاسو عن الاهتمام الكبير من الأمين العام، حسين إبراهيم طه بتنفيذ هذا المشروع وعن حرص المنظمة وأجهزتها المعنية على تقديم كافة سبل الدعم الممكنة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في بوركينا فاسو ودول الساحل بشكل عام.

، وذلك في ختام أعمال الزيارة الميدانية التي بدأها وفد الأمانة العامة وصندوق التضامن الإسلامي ومكتب بعثة المنظمة في النيجر خلال الفترة من 19 إلى 24 مارس 2023، لأماكن اللجوء والنزوح في بوركينا فاسو، في إطار متابعة تنفيذ مشروع تمكين المرأة ورعاية الأطفال فاقدي الرعاية الأبوية في أماكن النزوح واللجوء في بوركينا فاسو، والذي أقره المؤتمر الوزاري الثامن للمرأة المنعقد في يوليو 2021 بالقاهرة.

ووقع الاتفاق من جانب الأمانة العامة الدكتورة أمينة بن عبيد رمضان الحجري، المديرة العامة للشؤون الثقافية والاجتماعية وشؤون الأسرة، وعن حكومة بوركينا فاسو  كراموكو جان ماري تراوري، الوزير المنتدب لدى وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوركينابيين في الخارج، المكلف بالتعاون الإقليمي.

تجدر الإشارة إلى أن وفد الأمانة العامة وصندوق التضامن الاسلامي ومكتب بعثة المنظمة في النيجر الذي زار مخيمات النازحين في بوركينا فاسو كان قد التقى أوليفيا رومبا، وزيرة الشؤون الخارجية والتعاون الإقليمي والبوكينابيين في الخارج وكبار المسؤولين في وزارة الخارجية،  وناندي سومي ديالو وزيرة التضامن الوطني، والعمل الإنساني، والمصالحة الوطنية والمرأة والأسرة واللتين رحبتا بمبادرة الأمانة العامة في تنفيذ هذا المشروع وأكدتا استعداد وزارتيهما والجهات المعنية في بوركينا فاسو في التعاون مع الأمانة العامة من أجل تذليل كافة العقبات من أجل نجاح تنفيذ المشروع.

من جانبها، عبرت الدكتورة أمينة الحجري لحكومة بوركينا فاسو عن الاهتمام الكبير  من الأمين العام، حسين إبراهيم طه بتنفيذ هذا المشروع وعن حرص المنظمة وأجهزتها المعنية على تقديم كافة سبل الدعم الممكنة من أجل تحقيق الأمن والاستقرار والتنمية في بوركينا فاسو ودول الساحل بشكل عام.

ترشيحاتنا