كتب-عبدالعزيز حمادي
في إطار الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن وبرعاية ومشاركة امانة الحزب بالأقصر برئاسة النائب الدكتور محمد العماري امين الحزب بالأقصر وكيل لجنة الصحة بمجلس النواب، شهدت محافظة الأقصر، عقد جلسة مصالحة وإنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين وهما "آل عبد الرحيم" و"آل جمعة عطية الرب"، حيث تم تنظيم سرادق بمدينة الأقصر لعقد جلسة المصالحة بين العائلتين لإنهاء الخلافات بينهما بحضور قيادات واعضاء حزب مستقبل وطن وقيادات مديرية أمن الأقصر واعضاء لجنة المصالحات، وعدد من قيادات محافظة الأقصر، وكبار العائلتين والعديد من الأهالي.
وكشف العماري عن ان جهود الداخلية بقيادة اللواء خالد عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد، واللواء هشام عبد الغفار مدير أمن الأقصر بالتعاون مع رجال المصالحات أنهت خصومة ثأرية بين عائلتي عبد الرحيم وجمعة عطية، إذ أقيم صلحا جماهيريا كبيرا للعائلتين في سرادق داخل القرية؛ لإتمام مراسم الصلح التي جرت بقيام عائلة المتهم بتقديم القودة «الكفن» لعائلة القتيل.
واكد العماري في كلمته للعائلتين طرفي المصالحة على ضرورة نبذ الخلاف والتفرقة موقفهم وضرورة الوقوف صفا واحدا من أجل التفرغ للبناء والتنمية، لافتا إلى أهمية الحفاظ على أبنائنا من الأجيال القادمة، ونشر مفاهيم المحبة والتسامح ونبذ العنف والتطرف.
كما قدم امين حزب مستقبل وطن بالأقصر شكره لمساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد،ومدير امن الأقصر ولجنة المصالحات بالمحافظة، ورجال الأمن على جهودهم لإنهاء الخصومات الثأرية، وما بذلوه من مجهودات خلال الفترة الماضية؛ لإنجاز العديد من المصالحات، وأن تصبح الأقصر خالية من الخصومات الثأرية، متمنياً أن تحذو باقي قري ومراكز المحافظة حذو العائلات المتصالحة اليوم في التخلي عن تلك الظاهرة التي تعوق أمن الوطن ووحدته واستقراره.
شهد مراسم الصلح، اللواء خالد عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد، واللواء هشام عبد الغفار مدير أمن الأقصر، وقيادات من الأزهر الشريف والأوقاف والكنيسة، وبعض القيادات الأمنية والتنفيذية، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورجال الدين الإسلامي والمسيحي، والعمد والمشايخ، والالاف من أهالي القرية والقرى المجاورة.
في إطار الدور المجتمعي لحزب مستقبل وطن وبرعاية ومشاركة امانة الحزب بالأقصر برئاسة النائب الدكتور محمد العماري امين الحزب بالأقصر وكيل لجنة الصحة بمجلس النواب، شهدت محافظة الأقصر، عقد جلسة مصالحة وإنهاء خصومة ثأرية بين عائلتين وهما "آل عبد الرحيم" و"آل جمعة عطية الرب"، حيث تم تنظيم سرادق بمدينة الأقصر لعقد جلسة المصالحة بين العائلتين لإنهاء الخلافات بينهما بحضور قيادات واعضاء حزب مستقبل وطن وقيادات مديرية أمن الأقصر واعضاء لجنة المصالحات، وعدد من قيادات محافظة الأقصر، وكبار العائلتين والعديد من الأهالي.
وكشف العماري عن ان جهود الداخلية بقيادة اللواء خالد عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد، واللواء هشام عبد الغفار مدير أمن الأقصر بالتعاون مع رجال المصالحات أنهت خصومة ثأرية بين عائلتي عبد الرحيم وجمعة عطية، إذ أقيم صلحا جماهيريا كبيرا للعائلتين في سرادق داخل القرية؛ لإتمام مراسم الصلح التي جرت بقيام عائلة المتهم بتقديم القودة «الكفن» لعائلة القتيل.
واكد العماري في كلمته للعائلتين طرفي المصالحة على ضرورة نبذ الخلاف والتفرقة موقفهم وضرورة الوقوف صفا واحدا من أجل التفرغ للبناء والتنمية، لافتا إلى أهمية الحفاظ على أبنائنا من الأجيال القادمة، ونشر مفاهيم المحبة والتسامح ونبذ العنف والتطرف.
كما قدم امين حزب مستقبل وطن بالأقصر شكره لمساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد،ومدير امن الأقصر ولجنة المصالحات بالمحافظة، ورجال الأمن على جهودهم لإنهاء الخصومات الثأرية، وما بذلوه من مجهودات خلال الفترة الماضية؛ لإنجاز العديد من المصالحات، وأن تصبح الأقصر خالية من الخصومات الثأرية، متمنياً أن تحذو باقي قري ومراكز المحافظة حذو العائلات المتصالحة اليوم في التخلي عن تلك الظاهرة التي تعوق أمن الوطن ووحدته واستقراره.
شهد مراسم الصلح، اللواء خالد عبد الحميد مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد، واللواء هشام عبد الغفار مدير أمن الأقصر، وقيادات من الأزهر الشريف والأوقاف والكنيسة، وبعض القيادات الأمنية والتنفيذية، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورجال الدين الإسلامي والمسيحي، والعمد والمشايخ، والالاف من أهالي القرية والقرى المجاورة.
